24.8.06

تداعى

21.8.06

عن التى رحلت

مشوشه
لكن تجتاحنى رغبه محمومه فى الكتابة
الحلم
سلم طويل .. ينتهى هناك.. لا تنظر فلن يفيدك النظر .. لن تستطع عيناك بلوغ نهايته
ضيق .. عال .. دون اسوار استطيع الاحتماء بها ..كان .. وكان على الصعود
وحدى
المدينة
"العاهرة العجوز"- هكذا يلقبها احد الاصدقاء- تلفظنى.. زجاج المحلات .. وريقات الاسعار المعلقه هنا و هناك ...الارصفه .. كل ما فيكى يا ابنه المعز يقذف بى بعيدا.
العمل
عند بوابه الدخول .. اخلع احلامى و قناعتى .. اضعها بحرص – ليس خوفا عليها لكن خوفا من ان تزعجهم – جوار احلام الاخرين ثم أمر.
الاصدقاء
إين انت ؟ ..
باكبر قدر ممكن من اللهجات و طرق المحادثة سمعتها .. لايدركون انهم يسألون عن من رحلت منذ زمن
هو
الوقوف وحيدة بالمحراب نصف المرمم لجامع الحاكم ..
برودة اشعر بيها فى اوائل يوليو
وسؤال
ماذا لو ان الرب مر بسبابته على صدر احدهم ؟؟