...اسفة
...لكن
...على ان اعد قهوتى وحدى وان اعطى لدخان سجائرى الشكل الذى اريد
...على ان اسير وحدى هذة المرة
...لا ترهق نفسك فى الحديث
....سأترك لك جدائلى
.هكذا افضل
...ولا تزعج ذاتك بالتفاصيل
...سأجمع غضبى و حزنى فى حقيبه ظهرى
...ودعنا نتقاسم الذكريات و الانتظار
!
6 Comments:
اتفهم ما تقولينه عزيزتي
و لكن لا داعي للأسف
لا يمح حمم غضبي الكلمات
و لا يهمني الذكريات
الا ان كان لدي ما هو أت
اما انت
فلا تعتذري
لا تعتذري للشاه و انت تسلخينها
فأنت بالفعل تشعرين بسخونة دمائها
علي يديك ... فلا تعتذري
فالاعتذار هو شيء يفوق العذاب
و الانتظار في هذه الحاله هو انتحار
و مضغ الذكريات لم يعد من شيم الاحرار
فلتمضغي ذكرياتك
و تملئي فراغاتك بدخانك
و لتستمعي بقتل نفسك رويدا رويدا
لا بفعل التدخين .. و لكن بالانتظار
اقصد
الملل
سعات .... سعات بتحتاج انك فعلا تمشى فى طريق لوحدك... مش بسبب قصه حب انتهت او بسبب مشاعر بتبرد بينك وبين حد انت فعلا بتحبه... بس علاشان متحسش انك انت اللى بتخنق حبك ونفسك بأديك
ملحوظة جانبيه: فعلا بكون سعيد لما بقرا تعليقاتك عندى على الرغم من غرابه التعليق المرة دى او خلينا نقول قسوتة
تحياتى
و ساعات تانيه بتتمني انك تخرجي من الطريق اللي وحدك فيه
لكن في الساعات دي ايام و شهور و سنين بتبحثي عن اول الطريق او تتحسسين اي شيء ربما يكون بداية او حتي نهاية فلا تجدين مخرجا او لنقل مهربا
فتنتظري حدوث شيء ما فلا يحدث
اما عن تعريفك للراحة من العلاقة
فلا استطيع تفهمه .. استطيع تقبل وجود خبرات و تصرفات لا افهمها
و لكن اظل كما انا لا افهم الكثير بالرغم من قبولي له
تعليقي الغريب هو اللي حسيت اني عايز اقوله لما قرأت المكتوب
فأنا قاريء و النص يحتمل الاسقاطات بشكل كبير
ملحوظه اماميه اوليه ردا علي ملحوظتك الجانبيه : انا باكون سعيد لما باقرا كلامك .. لي الشرف انه يكون تعليقي شيء يسعدك اكيد .. شكرا
براحه عليه
الله يكون فى عونه
واهو كلو ليكو
فهذا ليس حزن
فلنسميه تمرد
قوه داخليه جعلتك تأخذي قرار
قرار السير في الطريق
حاملة حقائبك وراء ظهرك
فمن وضع يده على المحراث لا ينظر للوراء
استجمعي قوتك لتنطلقي في الطرقات وحدك لا تهابي شيء
تتسكعين على طريقتك .. على إيقاعك
حلي ضفائرك
و أشعري بخفة جسدك و جمال الكون من حولك
littilemo
!!
Carol
تمرد او خوف
تحياتى
Post a Comment
<< Home